تحت رعاية كريمة من السيد الأستاذ الدكتور/ إبراهيم صابر رئيس مجلس أمناء جامعة حورس – مصر .

وبالتعاون بين كلية الذكاء الاصطناعي والمعلومات بجامعة حورس، وكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة دمياط.

الملتقى يهدف إلى خلق منصة علمية وتكنولوجية لتبادل المعرفة والخبرات في مجالات الذكاء الاصطناعي، علم البيانات، الأمن السيبراني، وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة، ويضم نخبة من العلماء والأساتذة المتخصصين من مختلف الجامعات المصرية.

المؤتمر يُقام على يومين:

اليوم الأول – الثلاثاء 15 أبريل 2025 بمقر جامعة حورس

اليوم الثاني – الأربعاء 16 أبريل 2025 بمقر جامعة دمياط

شرف المؤتمر بحضور عدد من الشخصيات البارزة:

– أ.د/ حسن الشناوي – نائب رئيس مجلس أمناء جامعة حورس

– أ.د/ عادل ضيف – عضو مجلس أمناء جامعة حورس

– أ.د/ السعيد عبد الهادي – رئيس جامعة حورس

– أ.د/ ماجدة نصر – نائب رئيس جامعة حورس

– د/ شيماء الصديق – نائب محافظ دمياط، ممثلةً عن معالي الوزير المحافظ أ.د/ أيمن الشهابي

– أ.د/ حمدان ربيع – رئيس جامعة دمياط

– أ.د/ محمد عاصم خليفة – رئيس لجنة قطاع علوم الحاسب والمعلوماتية بالمجلس الأعلى للجامعات

– أ.د/ إسماعيل عبد الحميد طه – عضو لجنة القطاع ومحافظ دمياط الأسبق

وقاد التنظيم والإشراف العلمي على الملتقى:

– أ.د/ وائل عبد القادر – عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي، جامعة دمياط

– أ.د/ ياسر فؤاد – عميد كلية الذكاء الاصطناعي، جامعة حورس

– أ.د/ سامي دراز – وكيل كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي، جامعة دمياط

– أ.د/ محمد هيكل – وكيل كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، جامعة دمياط

وشهد اليوم الأول من الملتقى سلسلة من الجلسات العلمية والنقاشية وورش العمل، والتي تناولت موضوعات متعددة منها:

– تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الطب والتعليم والصناعة

– مستقبل الأمن السيبراني والتحول الرقمي

– دور الذكاء الاصطناعي في التنمية المستدامة

– التحديات الأخلاقية والتشريعية للتقنيات الحديثة

وعلى هامش الملتقى، تم افتتاح معرض مشاريع طلابي متميز ضم 25 مشروعًا تقنيًا مبتكرًا من طلاب كليتي الذكاء الاصطناعي والهندسة بجامعة حورس، من بينها 9 مشروعات من كلية الهندسة، عكست مدى إبداع الطلاب وقدرتهم على استخدام التكنولوجيا في حل مشكلات حقيقية وابتكار حلول عملية.

تُستكمل فعاليات الملتقى غدًا الأربعاء بمقر جامعة دمياط بجلسات جديدة وحضور نوعي، تأكيدًا على أهمية التكامل الأكاديمي والتعاون بين الجامعات في خدمة مستقبل مصر التكنولوجي.